ليلي بعلبكي
ولدت لعائلة جنوبية عام 1934، ودرست في جامعة القديس يوسف، وعملت في المجلس النيابي اللبناني، ثم التحقت بالصحافة في كل من (الحوادث)، و(الدستور)، و(النهار)، و(الأسبوع العربي). في شتاء عام 1958، أعلنت مجلة (شعر) عن صدور رواية عنوانها “أنا أحيا” لكاتبة لبنانية شابة تدعى ليلى بعلبكي، وورد في الإعلان أن هذه الرواية “سيكون لها أثر بعيد في مستقبل الرواية العربية”، كان الإعلان لافتاً جداً في مضمونه أولاً وفي تبني مجلة (شعر) لعمل روائي وهي التي لم تهتم سوى للشعر وحده. لم تمضِ أشهر قليلة حتى راجت الرواية ولقيت نجاحاً كبيراً في الأوساط النقدية وأضحت بمثابة حدث روائي جديد في بيروت وبعض العواصم العربية. عندما اندلعت الحرب اللبنانية في عام 1975 هاجرت ليلى بعلبكي إلى لندن وانقطعت عن الكتابة الصحافية وراح حضورها يخفت الى أن عزلت نفسها عن الوسط الأدبي والصحافي. يقال بإنها كانت ترفض أن تعقد أي لقاء مع الصحافة مؤثرة البقاء في الظل بعد كل تلك الضوضاء التي أحدثتها في الستينات والسبعينات.
شارك
النتاج الروائي

• “أنا أحيا”، 1958
• “الإلهة الممسوخة”، 1965

النتاجات الأخرى

• “سفينة حنان الى القمر” (قصص قصيرة)، 1963

دليل الروائيين العرب
اشترك في النشرة البريدية
لمتابعة كل جديد عن الكُتاب والروائيين العرب

– يمكنكم التواصل معنا حال توفر معلومات إضافية أو لتصحيح معلومة.

روائيون
فائزون بجائزة كتارا للرواية العربية
سعيد بن لحسن أُوعبو

/ عندراسة

العملُ في عُمقِه وحَدِّه يدرسُ المستويات الثّقافية المثارة في بعض النّصوص الرّوائية العربيّة المعاصرة بشكلٍ...

عبد المجيد زراقط

هذه الرّواية: مصطفى وأحمد فتيان كشّافان شجعان ذكيان مبادران، يحبّان المؤامرة، ويقومان بها... يرحل الفتيان...

جائزة كتارا للرواية العربية
الفكرة - الرؤية - الرسالة - الأهداف
عــن الجائزة